التعامل مع الطفل العنيد Options



فرصة الاختيار: عليك إعطاء الطفل فرصة الاختيار ما بين خيارين متاحين اصلا من الاساس فلا داعي لتخيير الطفل ما بين ما هو متاح ولا متاح فإذا اختار شئ غير متاح يأتي دور الرفض فيحدث الخلاف فلماذا تطع الشئ بالخيارات إذا كان غير متاح؟!

الروتين يمنح الطفل شعورًا بالأمان والاستقرار، مما يسهم في تعزيز السلوك الإيجابي.

حاصلة على دبلوم في ارشاد الأهل، استشارة نوم وفطام الأطفال. وشهادة انهاء كورس كمرشدة مساجات أطفال⁣ من المنظمة العالمية لمساج الرضّع.

من المفيد أن يكون هناك نظام غذائي منتظم وواضح، مع تقديم خيارات متنوعة للطفل دون إجباره على تناول طعام معين.

التربية الإيجابية التعامل مع الطفل العنيد التعامل مع نوبات الغضب تعديل سلوك الأطفال تعزيز السلوك الإيجابي مشاكل الطفولة نصائح للآباء

التواصل الفعال هو مفتاح التعامل مع الطفل العنيد. يمكن تعزيز هذا التواصل من خلال الاستماع الجيد للطفل، فهم مشاعره، والتحدث معه بطريقة تعبر عن الاهتمام بما يقوله.

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.

كذلك، إذا شعر الأهل بالعجز أمام تحديات سلوك الطفل ولم ينجحوا في إدارة الموقف بالرغم من استخدامهم لأساليب التربية المختلفة، فإن اللجوء إلى مختص يمكن أن يوفر دعماً وإرشادات مهنية للتعامل مع المشكلة بشكل فعال.

لا يجب على الآباء التعامل مع عناد الأطفال على أنّها مشكلة، ففي كثير من الأحيان يكون العناد مفيداً للأطفال في حياتهم، فمثلاً قد يمنحهم الإصرار في البحث عن حلّ لمشكلة رياضيات تواجههم، كما يجعلهم ملتزمين بقناعاتهم الخاصّة التي تجنّبهم بعض السلوكيات المنحرفة مستقبلاً.[٨]

هذا يساعد في بناء علاقة إيجابية مبنية على الثقة والاحترام المتبادل.

التواصل بينك وبين طفلك هو عملية متبادلة، فإذا كنت تريد أن يستمع إليك طفلك عليك أن تكون على استعداد تام للاستماع إليه أولًا وأن تتقبل إمكانية أن يعطي الطفل العنيد آراء قوية ويميل إلى الجدل، وقد يتحداك إذا شعر أن صوته لا يُسمع، لذلك عندما يُصر طفلك على القيام بشيء ما أو يرفض القيام به فإن الاستماع إليه وإجراء محادثة مفتوحة عما يزعجه يمكن أن يفيدك في تقليل عناده، على سبيل المثال: إذا دخل طفلك في نوبة غضب لأنه يريد إنهاء وجبة الغداء فلا تطعمه بالقوة بل اسأله عن السبب الذي جعله لا يريد تناول الطعام والاستماع إليه (قد يكون السبب أنه يعاني آلام في البطن)، وبالتالي إذا أردت من طفلك العنيد ذي الخمس سنوات أن يستمع إليك، حاول أن تقترب منه بهدوء وتستمع له من دون أن تتحداه.

آخيرًا، كوني على ثقة أن للأطفال شخصيات متعددة وكثيرة، فما تعانين منه اليوم مع طفلك، قد يختفي في غضون فترة وجيزة، لكن كل ما عليك هو أن تتقني كيفية التعامل مع الطفل العصبي، كي ترتاحي أنت، ويشعر طفلك بالهدوء والسكينة أيضًا.

ابق هادئ: لا تعرض نفسك إلى الصراخ أو التعصب تجاه الطفل العنيد ابداً يمكنك فقط المناقشة حتى لا يحتد النقاش

Vem saber mais sobre استكشف هنا o que rola por lá! E aproveita também para conhecer a Colônia dos Pescadores nessa ponta da praia e fazer arise paddle.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *